علم الإجتماع يعنى بذلك و علم النفس كذلك حيث يدرس الظواهر النفسية من أجل التنبؤ بها و التحكم فيها .. و كذلك فروع من علم الإقتصاد تعنى بدراسة العرض و الطلب و حالة السوق و ما سيكون عليه فى المستقبل .. و يسهل من وجهة نظرى التنبؤ بخط سير الأمم و المجتمعات المتأخرة أكثر من سواها و أفعال الجهلاء أكثر من غيرهم و إلى أين هم مندفعون